الجزء الأول: "الشنطة السودا"
كانت الدنيا ليل، والشارع فاضي إلا من كام عربية ماشية على مهَل. "سامي" كان راجع من الشغل مرهق، ماسك سندويتش فول من عند عم سيد وباله مشغول.
وفجأة، وهو معدّي قدّام الجنينة القديمة اللي الكل بيخاف يعدّي جنبها بعد الساعة عشرة، لمح شنطة سودا مرمية تحت الكشاف المكسور.
قرب منها بحذر، وقلبه بيقول له "سيبك، وامشي"، بس فضوله غلبه. فتح الشنطة…
وإذ به يرى جهاز صغير بيصدر نور أزرق... وورقة مكتوب فيها: "ابدأ المهمة، أمامك ٥ أيام فقط."
للجزء الثاني : أضغط هنا